شاهد:تظاهرة بمونتريال.. أحمد حمدي لاعب الأهلي السابق وسط الجماهير لدعم القضية الفلسطينية 

شاهد:تظاهرة بمونتريال.. أحمد حمدي لاعب الأهلي السابق وسط الجماهير لدعم القضية الفلسطينية 

 

ظهر اللاعب المصري أحمد حمدي لاعب مونتريال الكندي الحالي ، والاهلي السابق وسط الجماهير لدعم القضية الفلسطينية

وسط الجماهير لدعم فلسطين..احمد حمدي لاعب الاهلي السابق ومونتريال الكندي حاليًا وجاء دعم أحمد حمدي للقضية الفلسطينية بنشره صوره على موقعه الرسمي عبر الانستغرام يدعم فيها فلسطين قائلا : الحرية لفلسطين ،فى ظل الهجوم والإرهاب الواقع عليهم من الكيان الصهيوني

 

وفي سياق متصل..أعرب النجم المصري أحمد حسن كوكا لاعب نادى بينديك سبور التركى، تضامنه مع القضية الفلسطينية، بسبب ما يحدث للاهالي في فلسطين من ارهاب من قوات الاحتلال

 

ونشر كوكا عبر حسابه على “تويتر “: انتقلت إلى أوروبا منذ 11 عامًا، ولهذا السبب لدي متابعين وأصدقاء من غير العرب، لذا فإن هذا المنشور وقصصي التي أشاركها عن فلسطين مخصصة لكم أنا وأصدقائي العرب نعرف جيداً ما كان يحدث منذ عقود”

 

وقال:” الكيان الصهيوني استولى على أرض فلسطين، وقتل الآلاف من الأشخاص، ودمر كل شيء وفلسطين بعد سنوات عديدة من محاولتها القتال حتى بالأسلحة الصغيرة التي بحوزتهم، ووصفتهم وسائل الإعلام الغربية بالإرهابيين، وقالت وسائل الإعلام الغربية إنهم قطعوا رؤوس 40 طفلاً، لكن لم تكن هناك صور أو مقاطع فيديو تثبت ذلك، لذا فهذه قصة كاذبة أخرى”

 

وأكمل:” أنا ضد أي شخص يقتل مدنيين أو أبرياء، لكن الإرهابيين الحقيقيين هنا هم الذين يقصفون البلاد كلها، 2 مليون نسمة 40% منهم أطفال، يقطعون الماء والكهرباء والغذاء والوقود ويستخدمون الغازات المحرمة دوليا ويقولون إنهم يقاتلون “الحيوانات البشرية” – على حد وصف تصريح سابق لوزير الدفاع لدولة الاحتلال

 

وتابع:” كما نشر بعض المشاهير صورا لغزة وقالوا أقف مع الكيان الصهيوني، يمكنك أن تقف مع من تريد، لكن لا تكن أحمقاً لتنشر المأساة في غزة كما هي في دولة الكيان الصهيوني،أعتقد أنه إذا كان لديك قطعة صغيرة جدًا من القلب، فسوف تشعر بالحزن الشديد والمتضرر من الداخل بعد رؤية كل ما يحدث في فلسطين هذه الأيام”

 

واختتم حديثه:” أتمنى عندما تكون في موقع اتخاذ القرار أو تجد نفسك في محادثة حول هذا الأمر، أن تعرف الحقيقة”.واتم:” لقد نسيت تقريبًا أن أخبركم أن منصات التواصل الاجتماعي تحظر الحسابات التي تجرؤ على إظهار الحقيقة حول هذه الفظائع، من يهتم إذا واجهنا عواقب محاولتنا أن نكون صوتهم خارج الخندق”