إليكم تفاصيل صاروخ “M90” القسامي الذي ضرب تل أبيب وفشلت إسرائيل باعتراضه.

إليكم تفاصيل صاروخ “M90” القسامي الذي ضرب تل أبيب وفشلت إسرائيل باعتراضه.

القسام..دكت صواريخ M90 التي أطلقتها “كتائب القسام” الأحد، نحو تل أبيب، في وقت أكدت إسرائيل أنها قضت على جزء كبير من قدرات الجناح العسكري لحركة “حماس”، فما هو الصاروخ الذي ضرب تل أبيب؟

إليكم تفاصيل صاروخ “M90” القسامي الذي ضرب تل أبيب وفشلت إسرائيل باعتراضه.

هذه ليست المرة الأولى التي تستهدف فيها “كتائب القسام” مواقع إسرائيلية باستعمال هذا الصاروخ فقد سبق لها أن استعملته في عمليات سابقة.

إليكم تفاصيل صاروخ “M90” القسامي الذي ضرب تل أبيب وفشلت إسرائيل باعتراضه.

كانت “القسام” قد كشفت للمرة الأولى عن امتلاكها صاروخ “M90″، في ديسمبر 2023 على هامش استعراض تجهيزاتها العسكرية، ونشرت حينها فيديو تحت عنوان “تل أبيب تحترق والقدس ستتحرر”، باللغتين العربية والعبرية.

إليكم تفاصيل صاروخ “M90” القسامي الذي ضرب تل أبيب وفشلت إسرائيل باعتراضه.

وفي ذلك الفيديو ظهر عناصر من مقاتلي “كتائب القسام” وهم يجهَزون الصاروخ “M90″، بعيد المدى.

إليكم تفاصيل صاروخ “M90” القسامي الذي ضرب تل أبيب وفشلت إسرائيل باعتراضه.

وأطلقت الكتائب على هذه الصواريخ اسم “المقادمة M90″، نسبة لإبراهيم المقادمة أحد أبرز قادة حركة “حماس” وأحد مؤسسي الجناح العسكري “كتائب القسام”، الذي قتلته إسرائيل عام 2003، ورقم 90 نسبة إلى مداه بالكيلومتر، ويحمل رأسا متفجرا بوزن 50 كيلوغراما.

إليكم تفاصيل صاروخ “M90” القسامي الذي ضرب تل أبيب وفشلت إسرائيل باعتراضه.

الصاروخ تم إنتاجه لأول مرة في عام 2022، وهو الصاروخ الثاني في “عائلة المقادمة”، حيث يسبقه صاروخ M75، والذي أنتجته القسام في عام 2012.

إليكم تفاصيل صاروخ “M90” القسامي الذي ضرب تل أبيب وفشلت إسرائيل باعتراضه.

وقصفت “القسام” تل أبيب بالصاروخ الجديد M90 لأول مرة في الدقائق الأولى للعام 2024، ثم اختفى الحديث عن الصاروخ، حتى شهر أغسطس الجاري، حيث استخدمته القسام في قصف تل أبيب مجددا، في يومي 13 و25 أغسطس.

إليكم تفاصيل صاروخ “M90” القسامي الذي ضرب تل أبيب وفشلت إسرائيل باعتراضه.

وتمتلك “كتائب القسام” ترسانة من الصواريخ أغلبها محلي الصنع لكن لا يوجد أرقام أو بيانات رسمية حول عددها.

إليكم تفاصيل صاروخ “M90” القسامي الذي ضرب تل أبيب وفشلت إسرائيل باعتراضه.

ووسط الحرب والتواجد العسكري الإسرائيلي المكثف داخل قطاع غزة، تسعى فصائل المقاومة لإثبات قدرتها على إطلاق الصواريخ، والتشكيك في السيطرة العملياتية للجيش الإسرائيلي في غزة