أثارت رسالة ماكرون للشعب اللبناني تفاعلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي
أثارت رسالة ماكرون للشعب اللبناني تفاعلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي
كان قد وجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رسالة إلى الشعب اللبناني عبر مقطع فيديو مترجم للغة العربية، أثارت تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي.
أثارت رسالة ماكرون للشعب اللبناني تفاعلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي
وقال ماكرون في الفيديو الذي نشره على صفحته الرسمية بمنصة “إكس”: “إيها اللبنانيات واللبنانيون، أصدقائي الأعزاء أود التوجه إليكم من جديد مباشرة.. بعد يومين من انفجار مرفأ بيروت في 4 أغسطس 2020 حضرت إلى لبنان من أجل الإعراب عن تضامن الفرنسيين الثابت مع الشعب اللبناني، وها هو الحزن والخوف يصيب اللبنانيين مجددا اليوم”.
أثارت رسالة ماكرون للشعب اللبناني تفاعلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي
وتابع : “في حين لا يكف لبنان عن تخطي المحن فهو لا يستطيع التعايش مع الخوف من حرب وشيكة، وأقول لكم بمنتهى الوضوح كما أقول للجميع يجب أن نرفض هذا المصير، تسنى لي اليوم التحدث إلى قادتكم والجهات الفاعلة الرئيسية في هذه الأزمة من إسرائيل إلى إيران وقلت لهم أنه يجب الحفاظ على لبنان وتفادي الحرب ويتعين على المسؤولين السياسيين في بلدكم أن يتصرفوا في سبيل تحقيق ذلك وذلك ما قلته لهم”.
أثارت رسالة ماكرون للشعب اللبناني تفاعلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي
واعتبر أحد الناشطين ماكرون رئيسا جبانا.
أثارت رسالة ماكرون للشعب اللبناني تفاعلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي
بينما استهزأت ناشطة واصفة إياه بـ”الأم الحنون”.
أثارت رسالة ماكرون للشعب اللبناني تفاعلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي
وعبر ناشط آخر عن وجهة نظر مفادها أن المشكلة في لبنان داخلية تتمثل في “استعادة الدولة والجيش سيادة لبنان بشكل كامل”.
أثارت رسالة ماكرون للشعب اللبناني تفاعلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي
وهاجم ناشط آخر كلمات الرئيس الفرنسي متسائلا: “هل تقبل أن يكون في فرنسا حزب مسلح؟”.
أثارت رسالة ماكرون للشعب اللبناني تفاعلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي
وعلق ناشط آخر بأن ماكرون يساعد “جيش اليمين اليهودي المتطرف”.
أثارت رسالة ماكرون للشعب اللبناني تفاعلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي
وفي ظل التصعيد الجاري على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، تتزايد المخاوف الدولية والأممية من اندلاع حرب شاملة بين إسرائيل و”حزب الله”، فيما تبذل العديد من الجهود لحل دبلوماسي بين الطرفين.