#العوضي يحسم عودته لـ ياسمين عبد العزيز: «هي الحب الحقيقي الوحيد في حياتي»
#العوضي يحسم عودته لـ ياسمين عبد العزيز: «هي الحب الحقيقي الوحيد في حياتي»
اليوم أصدر الفنان أحمد العوضي بيانًا صحفيًا، نشره عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، حسم فيه مسألة عودته لطليقته الفنانة ياسمين عبد العزيز، وذلك بعد الضجة التي أحدثتها تصريحات الفنانة خلال حوارها مع الإعلامية إسعاد يونس، بـ برنامج صاحبة السعادة.
#العوضي يحسم عودته لـ ياسمين عبد العزيز: «هي الحب الحقيقي الوحيد في حياتي»
وكتب أحمد العوضي، عبر حسابه الرسمي على فيسبوك: «كل الإمتنان لـ ياسمين، أطيب وأجمل من قابلت في حياتي، وستظل أيامي معها أجمل أيام عشتها، فلم أري منها إلا كل طيبة وخير، وكانت خير حبيبة وزوجة».
وأضاف العوضي: «أنا قلت قبل كده إنها حبي الوحيد، وبينا حب كبير وصل لكل أخواتنا وصدقوه، وكلامنا واعترافنا بحبنا لبعض حتي بعد الانفصال، يعني الطلاق ليس معناه إنتهاء الحب، ولكن معناه إنتهاء النصيب، ورجوعنا لبعض هو (أمر خاص جدًا جدًا جدًا) بيننا».
وتابع: «إن البيوت قبور لا يعرف ما بداخلها سوي قاطنيها، وكانت رسالتنا لبعض قدامكم وأنتم أخواتنا: إن كل منا يحمل كل مشاعر الحب بل العشق للآخر، ولكن لو ربنا أراد لينا الرجوع فستتحقق إرادته في ذلك، وإن تعذر الرجوع فهي إرادته أيضًا، و إجابة على سؤال: كل واحد منكم بيحب تاني مبترحعوش ليه؟».
وأردف: «فإجابتي هي السؤال نفسه: لو هي كده ما كنا رجعنا فعلًا؟ ولكن كما قلت هذه أمور خاصة جدًا جدًا، وعهدنا بيكم وعهدكم بينا كان الإحترام في العلاقة، وكذلك الإحترام في الانفصال، أنا مقدر كل مشاعر أخواتي اللي حبو حبنا لبعض لكن رجاء كما قدرتم حبنا، وكنتم شاهدين عليه، كذلك قدرو قرارنا بالإنفصال فهو نصيب.. ولو احنا قدمنا ليكم نموذج طيب في الحب فإحنا بردو قدمنا ليكم نموذج طيب في أخلاق النهايات إعمالا لقول الله تعالي (وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ )».
واستكمل: «لإن حقيقي مفيش أجمل من ذكر الفضل بين الناس وتذكر المواقف الجميلة والأيام الحلوة علي مستوي الصداقه أو العمل، ما بالك بين اثنين جمعهم الزواج والحب فهو أولي بذكر الفضل وقت الإنفصال.. وشكرًا لمشاعركم الجميلة وسعيكم للخير».
واختتم أحمد العوضي، بيانه: «إن دل فهو يدل علي طيب أصلكم وكرم أخلاقكم، فأنتم إخوتنا وحبنا ليكم قد حبكم لينا وأكتر، وأخيرًا كانت وتظل ياسمين هي الحب الحقيقي الوحيد في حياتي».