استشهاد 42 فلسطينياً في قصف إسرائيلي استهدف حي التفاح ومخيم الشاطئ بغزة
استشهاد 42 فلسطينياً في قصف إسرائيلي استهدف حي التفاح ومخيم الشاطئ بغزة
استشهد 42 فلسطينياً على الأقل جراء هجمات جوية إسرائيلية اليوم (السبت)، على مربعين سكنيين في مدينة غزة وسط أنباء عن محاولة اغتيال قائد عسكري في «حماس».
استشهاد 42 فلسطينياً في قصف إسرائيلي استهدف حي التفاح ومخيم الشاطئ بغزة
وقالت مصادر طبية في قطاع غزة لـ«وكالة الأنباء الألمانية» في اتصال هاتفي إن نحو 24 فلسطينياً استشهدوا جراء سلسلة غارات جوية استهدفت عدداً من المنازل المأهولة بالسكان في حي التفاح شمال شرقي مدينة غزة.
استشهاد 42 فلسطينياً في قصف إسرائيلي استهدف حي التفاح ومخيم الشاطئ بغزة
وقالت المصادر إن القصف العنيف «طال عدداً من النساء والأطفال، وتم نقلهم إلى مستشفى (المعمداني) وسط المدينة».
استشهاد 42 فلسطينياً في قصف إسرائيلي استهدف حي التفاح ومخيم الشاطئ بغزة
وأوضح شهود عيان أنهم فوجئوا بشن الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات على منازل سكنية في حي التفاح، ما أدى إلى تطاير أشلاء «الضحايا» في المكان.
استشهاد 42 فلسطينياً في قصف إسرائيلي استهدف حي التفاح ومخيم الشاطئ بغزة
وفي محاولة لانتشال الضحايا، حاول السكان نقلهم عبر عربات تجرها الحيوانات والسيارات المدنية لصعوبة وصول طواقم الدفاع المدني وسيارات الإسعاف.
استشهاد 42 فلسطينياً في قصف إسرائيلي استهدف حي التفاح ومخيم الشاطئ بغزة
وبالتزامن مع قصف حي التفاح، شن الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات على مربع سكني في مخيم الشاطئ للاجئين غرب مدينة غزة، ما أدى إلى مقتل نحو 18 فلسطينياً على الأقل، بحسب ما أعلن عنه المكتب الإعلامي الحكومي التابع لـ«حماس» في المدينة.
استشهاد 42 فلسطينياً في قصف إسرائيلي استهدف حي التفاح ومخيم الشاطئ بغزة
وقال المكتب في بيان له حصلت «وكالة الأنباء الألمانية» على نسخة منه، إن «الجيش الإسرائيلي ارتكب مجزرتين في مخيم الشاطئ، مما أدى إلى مقتل 18 شخصاً».
استشهاد 42 فلسطينياً في قصف إسرائيلي استهدف حي التفاح ومخيم الشاطئ بغزة
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في بيان مقتضب أن الطيران الحربي استهدف موقعين للبنية التحتية العسكرية لـ«حماس» في منطقة مدينة غزة.
استشهاد 42 فلسطينياً في قصف إسرائيلي استهدف حي التفاح ومخيم الشاطئ بغزة
في الوقت ذاته، قالت «هيئة البث الإسرائيلية» إن الجيش الإسرائيلي نفذ عملية اغتيال ضد رائد سعد مسؤول العمليات العسكرية في «حماس»، والذي كان قد هرب من مستشفى «الشفاء» في مارس (آذار) الماضي قبل أن يطوق الجيش المستشفى. ولكن حتى هذه اللحظة، لم تؤكد أي جهة فلسطينية رسمية مقتل سعد