#فتاة خلف منصة #ترامب تثير الريبة.. هل كانت ضمن فريق الاغتيال؟
#فتاة خلف منصة #ترامب تثير الريبة.. هل كانت ضمن فريق الاغتيال؟
قام نشطاء يتداولون مقاطع فيديو من محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، ظهر في أحدها امرأة وفي آخر رجل قالوا إن سلوكهما “مشكوك به” وكأنهما على علم مسبق بما سيحدث.
#فتاة خلف منصة #ترامب تثير الريبة.. هل كانت ضمن فريق الاغتيال؟
وفي الفيديو المتداول تظهر المرأة ذات الشعر الداكن وهي ترتدي نظاره شمسية وتقف مباشرة خلف ترامب، وبعد طلقات الرصاص شعر الجميع بالهلع إلا أنها بقيت ساكنة وأخرجت هاتفها المحمول بهدوء وبدأت بالتصوير.
#فتاة خلف منصة #ترامب تثير الريبة.. هل كانت ضمن فريق الاغتيال؟
وعلق أحد الأشخاص قائلا: “هذا الفيديو لامرأة تقف خلف دونالد ترامب أثناء محاولته اغتياله مثير للريبة للغاية. يبدو أن لغة جسدها وسلوكها يشيران إلى أنها كانت تعلم أن شيئا ما قادم”.
#فتاة خلف منصة #ترامب تثير الريبة.. هل كانت ضمن فريق الاغتيال؟
وكتب آخر: “إنها تنظر في اتجاه القناصين. يبدو أنها تنتظر أن تنطلق الرصاصة. ليس لديها أي صدمة أو رد فعل لصوت إطلاق النار. إنها تحاول فقط الاندماج مع الجمهور. ثم أخرجت هاتفها”.
#فتاة خلف منصة #ترامب تثير الريبة.. هل كانت ضمن فريق الاغتيال؟
وقال آخر: “.. وكأنها ضمن فريق اغتيال مدفوع الأجر وكانت وظيفتها هي التحقق من مقتله بصورة أو مقطع فيديو.. أعتقد أنكم جميعا وجدتم الدليل القاطع هنا مهما كان هذا الأمر”.
#فتاة خلف منصة #ترامب تثير الريبة.. هل كانت ضمن فريق الاغتيال؟
وأشار آخرون إلى رجل آخر لم يبد أي ردة فعل لحظة إطلاق النار، وكتب أحد النشطاء: “لاحظ أن الرجل ذا القبعة السوداء هو الوحيد الذي لا يتحرك أثناء إطلاق النار”.
#فتاة خلف منصة #ترامب تثير الريبة.. هل كانت ضمن فريق الاغتيال؟
وفي الصور المتداولة عبر وكالات الأنباء، يظهر الرجل وهو يقوم بتصوير ما يحدث بهدوء تام فيما الأفراد من حوله في حالة الهلع بينما يحيط أفراد الأمن بالرئيس السابق.
#فتاة خلف منصة #ترامب تثير الريبة.. هل كانت ضمن فريق الاغتيال؟
وتعرض ترامب يوم السبت الماضي لمحاولة اغتيال خلال إلقائه كلمته أثناء تجمع انتخابي لأنصاره في ولاية بنسلفانيا.
#فتاة خلف منصة #ترامب تثير الريبة.. هل كانت ضمن فريق الاغتيال؟
وحدد مكتب التحقيقات الفيدرالي، هوية مطلق النار على ترامب بأنه توماس ماثيو كروكس البالغ من العمر 20 عاما، والذي سقط قتيلا في مكان الحادث على يد عملاء الخدمة السرية.