ننشر نص اقول طالبة الاعداديه..حمودي ضربني بالعصا وخدرني واعتدى عليا جنسيا..بحلوان

ننشر نص اقول طالبة الاعداديه..

حمودي ضربني بالعصا وخدرني واعتدى عليا جنسيا.. بحلوان

تملك من رأسه الشيطان وأقنعه أنها تحبه وتهيم فيه عشقا فلم يستطع أن يقاوم شهوته ورغبته ، فقرر أن يتملكها بالقوة وأن يقوم بعلاقة غير مشروعة معها، فراودها أكثر من مرة ولكنها أصرت أن يكون الطريق هو الزواج، فوعدها بذلك، ولكنه كان يكذب فتحول لوحش وخطط لخطفها لإجبارها علي العلاقة غير الشرعية، والتي نجح في تنفيذها فهتك عرضها.

 

وهنا تبدأ الضحية في سرد ما حدث معها أمام جهات التحقيق المختصة منهارة قائلة :

اللي حصل أنا عايشة مع أمي وإخواتي وأبويا سايبنا بقاله كذا سنة، وأنا خلصت سنة تالتة إعدادي وقعدت في البيت والكلام داكان السنه اللي فاتت وانا اختي الكبيرة متجوزة وقاعدة في منطقة عرب غنيم في حلوان، وأنا كنت متعودة اعدي عليها في بيتها ، ومن حوالي اربع شهور اتفاجئت بالمتهم حمودي بيعاكسني وهو واقف في الشارع ، وبعد كدا عرف يوصل لرقم تليفوني واتصل عليا وهو كان تليفون صغير بزراير ولما عرفته اتفاجئت بيه بيقولى إنه معجب بيا وأنا وقتها قولتله لو عايزني تيجي تتقدم ليا، وهو قالي بانه هيعمل كدا لما ظروفه تتحسن وأنا بعدها تليفوني باظ ومبقتش بكلمه ولا بتواصل

معاه.

وتابعت الضحية قصتها: واول امبارح كنت رايحة قراية فاتحة عند واحدة صاحبتي ساكنه في عرب غنيم، ولما نزلت المنطقة عشان أزورها كنت بمر من شارع كان ضلمة واتفاجئت بالمتهم شدني وخطفني في توك توك كان راكب معه واحد صاحبه بيسوقه وحط فوطه بيضاء على فمي

عشان مصرخش وبعد كدا اخدوني على بيته ، وأنا وقتها مكنتش قادرة أقاومه وكان كاتم صوتي وهو مكممني وطلعني شقته ودخلني أوضه والبيت وقتها مكنش فيه حد ، ونيمني على سرير وحاول يقلعنى هدومي وقتها ولما فشل معاي جاب عصاية خشب ونزل عليا بيها ضرب ، وضربني علي دماغي وعلى دراعي ورش ريحة علي مناخيري ولما فوقت لقيته مقلعني هدومي ، و بيتعامل معايا جنسيا وكل دا هو كان مغطي فمي بالبلاستر الابيض ولما خلص سابني وأنا كنت تعبانه جدا مش قادرة ، ولقيته بيتكلم في التلفون بتاعه ووقتها لما خلص تلفونه لبسني هدومي واخدني ونزلنا من البيت وصاحبه كان مستني بالتوكتوك

واخدوني في حته مقطوعة وسابوني هناك.

ووقتها أنا مكنتش عارفه اتصرف إزاي لحد لما لقيت توكتوك معدي وكان سايقه راجل كبير خليته يوصلني على بيتي والكلام دا كانت الساعة 3 الفجر ،ولما وصلت البيت اتفاجئت بانه مفيش حد وبعد لما فضلت مستنية قدام البيت حوالي نص ساعه ، لقيت امي واخويا واختي جم ودخلت البيت معاهم وأمي ضربتني عشان أنا اتاخرت ومكنتش قادرة اتكلم وثاني يوم امي نزلت راحت زيارة لأخويا وهو محبوس في سجن مايو ولما رجعت كانت تعبانه وفضلنا لحد العشا في البيت وقتها روحنا علي القسم عشان نعمل محضر باللي حصل وجينا النهاردة علي النيابة