الحياة فُرصة ذهبية

الحياة فُرصة ذهبية
بقلم صفاء الليثي

الحياة فُرصة ذهبية

لكي تكون الحياة فرصة ذهبية،

يجب علينا أتباع ذلك الطُرق.
1-يجب أن ننخرط في المجتمع.
2-أن نُكون صدقات.
3-أن نختار الشريك المناسب.

الحياة فرصة لا تُعوض الحياة هي تلك الفرصة التي مُنحها الله لكل إنسان، والتي من خلالها يُمكنك أن تصل إلى أعلى درجات السمو، وأن تُحقق إنسانيتك كاملة، وأيضًا تعطيك الحياة  الكبيرة لكل مخلوقات الله ، والذي تتواجد مع بعضها البعض، وهي بهذا المعنى تزهو، وتزدهر، وتتألق الحاصل بين عناصرها. الحياة فرصة يجب علينا إغتنامها ، حسب ما تراه مناسبًا لك، ويجب أن تعلم ،أن الحياة قصيرة جدًا؛ حيث إنه من غير المجدي أن تضيع حياتك في الأعمال،الغير مجدية وان تُضيع في النزاعات، الحياة فرصة ثمينة لا ينبغي إهدارها فيما لا جدوى منه، فهي بهذا كله تُعتبر رأس مال الإنسان، بحيث يجب أن يستمتع الإنسان بحياته، وحتى يصل إلى مايتمنى، ويحقق أحلامه، واماله،وطموحاته، فقد كان لا بد علينا أن نتبع أسلوب معينً في حياتنا اليومية ، وأن نهتم بالعديد من أمورنا ، ولا نعيش حياة ،نقلد فيها الآخرين منما حولنا.
اختيار الصديق.
يجب أن تختار الصديق، لأن إختيار الصديق له عامل ذو قيمة في حياتنا.
الصديق الحقيقي الذي إذا نظرت إليه وجدت نفسك فيه.
اختيار الشريك أو الشريكة.
وذلك هو النصف الذي جعله الله النصف الآخر لك ؛
عند الاختيار يجب علينا أن نتبع الخطوات التالية.
أولًا..ثقتك بنفسك
عندما تنتهي من مرحلة الدارسة اي كان تخصص ، وتبدأ
حياتك العملية ،
تبدأ هناك البحث عن الشريك!
يجب ان يكون في مصارحه وليس كما يقال إن ايام الخطوبة “مايقال فيها لاينفذ”
لأ فقد يرسخ ذلك في العقل البشري ولا يخرج منه.
ويكون سبب للانفصال ،بعض وقت من الزمان القصير وليس الطويل.
ينبغي أن يتعامل الطرفين كما هم ، بطبعتهم ،ولا داعي للرطوش كما يقولون.
واخيرًا أن حققت كل ذلك فسوف تنعم بحياة سعيدة .
وهنا تتحول الحياة لحياة ذهبية حقيقه قد و هبها الله لك كي
تسعد ،ولا تشقى فيها أبدًا.