عبدالحى عطوان يكتب : رفيقة الدرب هل تعودين ؟
عبدالحى عطوان يكتب : رفيقة الدرب هل تعودين ؟
وقف مضطرباً، يتجول بعينيه ما بين جدران الغرفة التى أصبح يحفظ كل تجاعيدها، وألوانها، والثقوب التى بها، وما بين اللوحات القديمة المعلقة على كل شبر منها، والتى تحمل كل منها ذكرى معينة، والمصباح…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...